الوصف

كيف تقرأ (5) أجزاء يوميًا
غيبًا دون النظر في المصحف
نماذج من أقوال الطلبة الذين طبقوا هذا المنهج

1- الأخت: آلآء (أم عمر) – من مصـر
حياكم الله شيخنا الفاضل، الحمد لله رب العالمين، أنا لا أشك أبدًا بأني سأخرج من هذه الدورة المباركة وأنا أقرأ (5) أجزاء يوميًّا بإتقان، فقد تبين لي كلما جاء أسبوع جديد، يبدأ الوقت بالتناقص تدريجيًّا للورد الماضي، طبعًا أكيد بسبب التكرار جزاكم الله عنا كل الخير، توقيت رائع وجدول رائع.

وأيضًا اكتشفت نفسـي، أنا أقرأ كل ربعين في (5) دقائق بالضبط – سبحان الله -، ومع أني أرسل الورد بهذا التوقيت لكن وصلني تنبيه منكم: “أن أحسب الزمن بدقة”، لكن صدقًا هذا ما يحدث بالضبط.

كنت أسمع جزء ونصف حزب في (25) دقيقة، وأنا الآن أقرأ جزءًا وحزبًا في (27 أو 28) دقيقة، أي: أن الوقت بدأ بالتناقص – سبحان الله، والحمد لله – جزاكم الله عنا كل الخير، كما تفضلتم شيخي المتقن بالمتشابهات لايمكن أن يكون الوقت عنده مشكلة فالمتقن مطلوب منه المدارسة والتدبر والتكرار.
2- الأخت: غنية – من تونُس.
ما يهمني أن أكون معكم دومًا، في “الحال المرتحِل”، وفي أي مجموعة كنت، لا تتصوري معلمتي اعتزازي بانتمائي لهذا المشـروع؛ فهو خير ساقـه رب العزة لنـا، رغم الغفلة التي نحن فيها، واللَّه المستعـان.
حفظكم الرحمـن، ورفع قـدركـم.

******
3- الأخت: أم سعـد – من الجزائـر.
أما أنتم، فمهما قلتُ، فلن أوفيكم حقكم، والله وحده قادر أن يثيبكم، ويجزيكم؛ فجزاكم الله خيرًا، وتقبل منكم جميعًا: من شيخنا الفاضل – حفظه الله – إلى الأخوات المعلمات والمشـرفات، وأسألـه – تعالى- أن ييسـر لكم الأمور، ويصلح لكم الأحوال، وأن يرفع درجاتكم، وأن يسكنكم أعلى الجنـان بإذنـه تعالـى.
******

4- الأخت: أم خديجة (نعيمة).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، حيَّاكم الرحمن وبياكم، “الحال المرتحل”.

هذه رسالة شكر وامتنان، أبعث بها للقائمين على هذه الدورة المباركة دورتنا، والله إن اللسان ليعجز عن التعبير عما نتنعم فيه من تلاوة كتاب الله وحفظه، وإن اللفظ ليقصـر بي عن إيصال الشكر لمن مد إلينا اليد والعون، وسهر وتعب، فكيف لى أنا الضعيفة الفقيرة أن أكافئكم، وقد كبلتمونى بالجميل، وقيدتمونى بحسن الصنيع.

وإليكن معلماتـي أرقى عبارت الـود والامتنان، ولأخواتي رفيقات رحلتي أقول: الحياة فرص؛ فإيااااااي وإيااااااك أن نضيع الفرصة.
اللَّهُمَّ لك الحمد على ما وفقتنا إليك، ونسأله سبحانه بأسمائه العلى وصفاته الحسنى، وأن يتم علينا النعمة بالختمة، وأن يوفقنا للعمل به والدعوة إليه، إنه سميع مجيب