fbpx

محمد على كلاى يعلمك أسرار حفظ القرآن

محمد على كلاى يعلمك أسرار حفظ القرآن
بتقول ايه؟
بقولك محمد على كلاى يعلمك أسرار حفظ القرآن
ازاى يعنى؟ ايه العلاقة؟
أقولك
.
.
.

رحلة حفظ القرآن رحلة بطولة
البطولة العظمى فى حياة أى إنسان
بطولة جايزتها أعلى الجنان

واللى بيفرق بين البطل والناس العادية
هو
عقله
معتقداته
بيفكر ازاى؟

وطريقة التفكير دى بتنعكس على الأقوال
لما بتكلم نفسك بطريقة ايجابية
انت بتميز نفسك عن الناس العادية
وبتبقى من الأبطال

تعال نشوف محمد على كان بيفكر ازاى
كان بيقول ايه
وايه اللى تقدر تستفيده منه فى رحلة الحفظ

من أقوال محمد على :
1-” أحلق كفراشة وألدغ كالنحلة”:

وهكذا ينبغى أن تكون فى رحلة حفظ القرآن…
تركز كل التركيز أثناء وقت الحفظ (ألدغ كالنحلة)
وتخرج من هذا الوقت متقنا لوردك اليومى
ثم
(تحلق كالفراشة) فى سماء محفوظك بتلاوته فى قيام الليل والصلوات المفروضة وفى النوافل وأنت تسير فى الشارع وفى المواصلات وفى كل مناسبة تستطيع فيها تلاوة محفوظك.

بيقول ايه كمان محمد على؟

2- “من لا يملك الشجاعة الكافية لقبول المخاطرة …فلن يحقق شيئا فى الحياة”:

وأنت أيها البطل قد تقبلت المخاطرة..
وجرؤت على الحلم …
وتخلصت من الخوف…
ولم ترتض لنفسك دور الضحية…
والتزمت المنهج…
وبحثت عن الأسباب التى تعينك على الوصول…
فأى بطولة تستحقها؟

وهل هناك أفضل من أن يكسى والداك التيجان…فما حالك أنت يوم القيامة اذا كان والداك قد حصلا على هذا الفضل

يقول الشاطبى فى رائعته: حرز الأمانى

فَيَا أَيُّهَا الْقَارِي بِهِ مُتَمَسِّكاً * مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلا

هَنِيئاً مَرِيئاً وَالِدَاكَ عَلَيْهِما*مَلاَبِسُ أَنْوَارٍ مِنَ التَّاجِ وَالحُلا

فَما ظَنُّكُمْ بالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ *أُولئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَلاَ

و عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

يجيءُ القرآنُ يومَ القيامَةِ ، فيقولُ : يا ربِّ حلِّهِ ، فيُلْبَسُ تاجَ الكرامَةِ ، ثُمَّ يقولُ : يا ربِّ زدْهُ ، فيُلْبَسُ حُلَّةَ الكرامَةِ ، ثُمَّ يقولُ : يا ربِّ ارضَ عنْهُ ، فيَرْضَى عنه ، فيقولُ : اقرأْ ، وارْقَ ، ويزادُ بكُلِّ آيةٍ حسنَةً
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع

الصفحة أو الرقم: 8030 | خلاصة حكم المحدث : حسن

بتقول ايه كمان يا عم كلاى 🙂

3- ” إذا كنت تحلم أن تهزمنى فالأفضل أن تستيقظ وتعتذر لى”

وهذا حالك أيها البطل فى رحلة حفظك…
تقول لنفسك عند الكسل..اذا كنتى تحلمين أن توقفينى بكسلك فالأفضل أن تستيقظى

وتقول لمن يريد تثبيطك…
إن كنت تحلم أن توقفنى فالأفضل أن تستيقظ…
لن يوقفنى أحد حتى أختم…
لن يوقفنى أحد حتى أختم…
لن يوقفنى أحد حتى أختم…

قول كمان يا بطل…

4- ” أعلم إلى أين أنا ذاهب وأعلم الحقيقة…ولست مضطرا أن أكون ما تريدنى أنت أن أكونه…أنا حر فى اختيارى”

وهكذا أنت فى رحلة حفظك للقرآن…
تعلم حقيقة ما تريد وتدرك قيمته ولست مضطرا للخضوع لتعريفات غيرك لك حين يقول من يقول
” هيهات”…” لن تستطيع”…”لن تكمل” …
قل لأمثال هؤلاء:
” أنا حر فى اختيارى”
أعلم إلى أين أنا ذاهب
ولست مضطرا أن أكون ما تريدنى

قول كمان خلينى أتوب 🙂

5- ” كرهت كل لحظة من التدريب لكنى كنت أقول لنفسى..لا تستسلم…اتعب الآن ثم عش بقية حياتك كبطل”

ألا تأتى عليك لحظات تشعر فيها بالتعب…
تذكر هذه المقولة فى أوقات تعبك…
قل لنفسك…اتعب الآن وجاهد الكسل ثم عش بقية حياتك تحمل القرآن فى صدرك..
ألا يستحق الحلم هذا التعب..

أنا لا أشك لحظة أنك ستحقق حلمك أيها البطل وتحفظ القرآن فى صدرك وحينها ستكون لك أنت أيضا مثل هذه الأقوال..

اعمل شير عشان عايزين وحوش يحفظوا القرآن

Share on email
Email
Share on linkedin
LinkedIn
Share on twitter
Twitter
Share on facebook
Facebook

اترك تعليقاً